The 32X
اظافة سيجا جينيسيس ،جهاز 32اكس .
32 اكس يعتبر اظافة على جهاز سيجا جينيسيس وتم تصميمه لتوسيع قوة وقدرات جهاز سيجا جينيسيس وايضا لتكون بمثابة وحدة انتقالية لجيل 32 بت الجيل الخامس للألعاب حتى صدور سيجا ساترن ، 32 اكس مستقلا عن سيجا جينيسيس يقدم مكتبة العابه الخاصة وايضا الكارتريدج الخاصة به ،اطلقت هذه الأظافة فاليابان بأسم
سوبر 32 اكس
عام 1994 وبأسم جينيسيس 32 اكس في امريكا الشمالية عام 1994 ايضا واطلقت اخيرا في اوروبا والبرازيل بأسم ميجا درايف 32 اكس ،كشف عن الجهاز من قبل سيجا في العام 1994 وقدم كخيار للمستهلكين الذين يبحثون عن انتقالية للجيل الجديد وبسعر منخفض ،طور الجهاز كرد منافس على جهاز اتاري جاغوار وايضا لقلق المطورين من ان جهاز سيجا ساترن لن يصل الى الأسواق حتى حلول نهاية العام 1994 ،المنتج كان سيطلق على انه مشغل العاب جديد ومختلف تماما ولكن بأقتراح من فريق سيجا اوف اميركا تم تحويله ليكون اظافة على سيجا جينيسيس وجعل الجهاز يبدو اكثر قوة مما هو عليه،فشل الجهاز او الأضافة في استقطاب مطورين الطرف الثالث للألعاب بشكل كبير وذلك بسبب اعلان فرع سيجا في اليابان عن جهاز سيجا ساترن في نفس وقت اطلاق الأظافة فلم تكن له مكتبة كبيرة من الألعاب للأسف ،تم اطلاق عدة العاب مختلفة للأظافة ولكن بشكل مستعجل لكي تستفيد الشركة من جهازها ولكن للأسف لم يتوفر الوقت لأطلاق العاب جيدة والأستفادة من قوة الأظافة ومميزاتها بشكل كامل،بعد ان قامت سيجا بتخفيضات للجهاز لبيعه بشكل اكبر في العام 1995 لم يكتب لها النجاح في ذلك خصوصا ان أنظار شركات الطرف الثالث لتطوير لألعاب اتجهت على ساترن واجهزة اخرى في وقتها لذلك تم اقصاء الجهاز من السوق بحلول العام 1996 وتحول تركيز شركة سيجا الى جهازها الجديد ساترن .حصلت الأظافة على تقييمات سيئة إجمالا بسبب قلة الألعاب فيها وعدم الأستفادة الكاملة من قدرات الجهاز وايضا بسبب التوقيت السيء في التسويق للمنتج من قبل شركة سيجا الأمريكية ،نلاحظ ان في ذلك الوقت لم يكن التنافس بين شركتي نينتيندو وسيجا فقط بل كانت سيجا الأمريكية و ايضا سيجا اليابانية تتنافسان مع بعضهما ايضا في سوق مشغلات الألعاب .
The 32X is an add-on for the Mega Drive/Genesis video game console. Codenamed "Project Mars", the 32X was designed to expand the power of the Genesis and serve as a transitional console into the 32-bit era until the release of the Sega Saturn. Independent of the Genesis, the 32X uses its own ROM cartridges and has its own library of games. The add-on was distributed under the name Super 32X (スーパー32X Sūpā Sanjūni Ekkusu?) in Japan, Genesis 32X in North America, Mega Drive 32X in the PAL region, and Mega 32X in Brazil.
Unveiled by Sega at June 1994's Consumer Electronics Show, the 32X was presented as a low-cost option for consumers looking to play 32-bit games. Developed in response to the Atari Jaguar and concerns that the Saturn would not make it to market by the end of 1994, the product was first conceived as an entirely new console. At the suggestion of Sega of America executive Joe Miller and his team, the console was converted into an add-on to the existing Genesis and made more powerful. The final design contained two 32-bit central processing units and a 3D graphics processor. To bring the new add-on to market by its scheduled release date of November 1994, development of the new system and its games were rushed. The console failed to attract third-party video game developers and consumers because of the announcement of the Sega Saturn's simultaneous release in Japan. Sega's efforts to rush the 32X to market cut into available time for game development, resulting in a weak library of forty titles that could not fully use the add-on's hardware, including Genesis ports. By the end of 1994, the 32X had sold 665,000 units. After price reductions in 1995, it was discontinued in 1996 as Sega turned its focus to the Saturn.
Reception after the add-on's unveiling and launch was positive, highlighting the low price of the system and power expansion to the Genesis. Later reviews, both contemporary and retrospective, for the 32X have been mostly negative because of its shallow game library, poor market timing and the resulting market fragmentation for the Genesis.
0 التعليقات:
إرسال تعليق