- الحرب اﻷسطورية. حرب المشغلات بين شركة سيجا و شركة نينتيندو .خلونا نشوف من تفضلون اكثر من الشركتين اكتب رأيك فالتعليقات وشو اﻷسباب .
/ (#معلومات_كلاسيك)
/
منذ بدأ شركة نينتيندو في عالم العاب الفيديو .دخلت شركة سيجا فالمنافسة مع شركة نينتيندو وبقوة وكانت المنافسة بين الشركتين قوية من
عام 1983 وحتى 2001 حيث توقفت سيجا عن المنافسة وخسرت النزال بجهازها التاريخي دريم كاست او يعتبر الجهاز الحلم الظائع للسيجا.
تعالو نشوف تاريخ الشركتين فالمنافسة من البداية الى النهاية....
اولا ظهرت شركة سيجا بأول مشغل منزلي لها وهو SG-1000في العام1983ولكن لم يكن يحقق الكثير وكان عالم صناعة اﻷلعاب على وشك اﻷنهيار، في نفس العام نشرت نينتيندو جهازها وكانت السبب في انقاذ عالم العاب الفيديو بعد التحطم الذي حدث لجيل اﻷلعاب الثاني في تلك السنة وظهرت الشركة بجهازها اﻷول وهو نينتيندو اينترتينمنت سيستم او كما أطلق فاليابان بأسم فاميكوم او كمبيوتر العائلة معلنة عن الجيل الثالث لﻷلعاب وأظهرت الشركة العديد من اﻷلعاب وحققت نجاحا كبيرا في عالم العاب الفيديو في وقتها وكانت السبب في رجوع ازدهار صناعة اﻷلعاب في وقتها وخلال ذلك الوقت كان مشغل نينتيندو يتغلب على جميع المشغلات ولم تكن له منافسة بشكل كبير خصوصا العابه المميزة التي حققت نجاحات كبيرة جدا مثل ماريو وزيلدا في عصر ال8 بت، هنا ظهرت شركة سيجا مرة اخرى ايضا فالعام 1986 بجهازها ماستر سيستم ليدخلو في المنافسة في عصر ال8بت وحققت نجاحا مقبولا بلعبتين على الجهاز وهما اليكس كيد ولعبة اﻵربي جي فانتسي ستار ولكن لم يستطيعو استقطاب الكثير من اﻷنتباه على الجهاز ومجاراة جهاز نينتيندو الذي كان له شعبية اكثر ونسبة مبيعات اكثر فالعالم والذي حقق نجاحا ساحقا في مجال اﻷلعاب في وقته بدون منافس قوي ، في العام 1989 نشرت نينتيندو جهازها جيم بوي لتدخل ايضا في صناعة اجهزة اﻷلعاب المحمولة والذي حقق نجاحا كبيرا ايضا واشتهرت فيه لعبة تيترس ، بينما نينتيندو كانت منشغلة في جهاز جيم بوي دخلت شركة سيجا بخطوة ذكية وقوية في عصر ال16 بت واطلقت اول جهاز يحطم مقايسس شركة نينتيندو التي كانت لازالت في صناعة العاب 8 بت وسبقتها هذه المرة سيجا بجهاز سيجا جينيسيس واطلقت العديد من اﻷلعاب الرائعة والتي لاقت رواجا كبيرا من قبل اللاعبين وبعد سنتين من تجارب الشركة لصنع شخصية اسطورية مثل الشخصية اللتي تملكها نينتيندو وهية ماريو صنعت الشركة شخصيتها اﻷسطورية سونيك لتدخل المنافسة بشكل كامل مع نينتيندو .اكمل 👇👇👇 classicgamesplayer
صنعت الشركة شخصيتها اﻷسطورية سونيك لتدخل المنافسة بشكل كامل مع نينتيندو وايضا بعد النجاح التي حققته الشركة رجعت صنعت ايضا جهازا محمولا وهو جيم جيير لمنافسة جهاز جيم بوي حيث كانت تقنية الجهاز افضل من جيم بوي من ناحية اﻷلوان فاﻷلعاب ولكن عانت من مشكلة في البطارية، بعد سنتين من سيطرة شركة سيجا في عالم اﻷلعاب بجهاز سيجا جينيسيس اخيرا رجعت شركة نينتيندو في المنافسة واطلقت جهاز سوبر نينتيندو وكان اول دخول للشركة في جيل 16 بت حيث ظهرت بلعبة سوبر ماريو وورلد والتي حققت مبيعات كبيرة ولكن لم تصل لنجاح سونيك التي سبقتها بسنتين حيث كانت تسيطر على سوق اﻷلعاب في ذاك الوقت، طبعا بما ان سيجا كانت سابقة لنينتيندو بجهازها نشرت الشركة اعلانا ترويجيا تقارن فيه العاب شركة نينتيندو وجودتها وسرعتها مع العاب شركة سيجا والتي احتوت على مكتبة العاب اكبر منها الرياضية واﻷكشن التي لم تكن تملكها نينتيندو على جهازها واﻷعلان هو الواضح فالفيديو وهو بعبارة سيجا تفعل مالاتستطيع نينتيندو فعله، اظهرت شركة سيجا العاب قوية للتحطيم مقاييس شركة نينتيندو منها جولدن اكس وستريتز او ريج و والترد بيست وكانت نينتيندو تملك العاب مثل فاينل فايت لتنافس بها العاب سيجا ولكن سيجا بقيت فالصدارة بمكتبة العاب اﻷكشن اللتي تمتلكها وتغلبت على نينتيندو ،استمرت المنافسة بين الجهازين سوبر نينتيندو وسيجا جينيسيس بقوة حيث كانت اقوى منافسة بين الشركتين على مر العصور حيث تنافست الشركتان لاحقا بألعاب السباقات ايضا وكانت سيجا تملك لعبة رود رش اما نينتيندو تملك فالمقابل ماريو كارت وهنا تغلبت نينتيندو على سيجا حيث حققت ماريو كارت اعلى نسبة بيع تحققها اي لعبة سباق في ذلك الوقت ، بدأت المنافسة بين الشركتين ايضا في لعبة مورتال كومبات حيث قدمتها نينتيندو بشكل عادي بينما جاء الرد من سيجا ﻷظهار التأثيرات الدموية فاللعبة وهية النسخة التي حصدت على نجاح اكبر ،توالت نجاحات شركة سيجا في جهازها واطلقت الجزء الثاني من لعبة سونيك لتسحق نينتيندو بشكل نهائي وحققت اللعبة نجاحا كبيرا جدا لم يكن متوقعا ، واستمرت شركة سيجا مسيطرة في عالم اﻷلعاب حتى جاء الرد المتأخر من نينتيندو بلعبة دونكي كونج كاونتري والتي لفتت النظر الى الجهاز مرة اخرى وحققت نجاحا كبيرا تجاوز نجاح لعبة سونيك ، اذا من يفوز في جيل ال16 بت ؟ الشركتين قدمتا الكثير من اﻷلعاب المميزة على مشغلاتهم ولكن يبقى الفوز بين الشركتين يعتمد على نسبة المبيعات بين الجهازين وهنا تغلبت شركة نينتيندو مرة اخرى على سيجا بنسبة بيع اكبر في اجهزتها ، اكمل👇👇👇classicgamesplayer
الشركتين قدمتا الكثير من اﻷلعاب المميزة على مشغلاتهم ولكن يبقى الفوز بين الشركتين يعتمد على نسبة المبيعات بين الجهازين وهنا تغلبت شركة نينتيندو مرة اخرى على سيجا بنسبة بيع اكبر في اجهزتها ، احيانا التاريخ لايعيد نفسه، حيث باطلاق تقنية جديدة ﻷضافات مثل سيجا سي دي و32اكس ساعدت الشركة فالتقدم في جيل ال16بت ولكن لم يلفت الكثير من اﻷنتباه الشركة نفسها ، واصلت شركة سيجا تعثرها في اﻷضافات ولكن في مؤتمر اي ثري فالعام 1995 فاجأت الشركة الجميع بأطلاقها لمشغلها الجديد سيجا ساترن والذي قدم العاب كثيرة منها نايت اينتو دريمز و فيرتوا فايتر 2 التي حققت نجاحات ولكن بدون تقديم لعبة جديدة لسونيك ، مع تطور اﻷلعاب من كارتردج الى سي دي واصلت نينتيندو طريقها في العاب الكارتردج وهذه المرة اطلقت جهاز نينتنيدو64 للمنافسة ساترن عدى ان مطوري الطرف الثالث فضلو العمل على السي دي بما انه يقدم مساحة اكبر من الكارتردج ولم يلقى جهاز نينتيندو ذالك الرواج الكبير الذي يجعله متفوقا على ساترن ، ولكن اطلقت نينتيندو بعدها لعبة سوبر ماريو 64 مما لفتت اﻷنظار الى جهازها مجددا وحققت اللعبة نجاحا كبيرا في وقتها ، عندما دخلت سوني بلي ستيشن في المنافسة حطمت جميع المنافسين من نينتيندو وسيجا بجميع المقاييس وسيطرت على سوق اﻷلعاب فالعالم في وقتها ، سيجا دائما كانت السباقة فاﻷفكار الجديدة والتطور لذلك اطلقت جهازها اﻷخير دريم كاست وكان متقدما في وقته وهو اول جهاز في جيل السادس لﻷلعاب فالعالم وكان يتميز بميزة اللعب اونلاين وايضا كرت ذاكرة للتخزين في جهاز التحكم والعاب جداا مميزة ولو انها قليلة ، بعد تحقيق مبيعات غير مرضية للجهاز اعلنت الشركة خروجها من مجال صنع مغشلات اﻷلعاب وانتقالها الى تطوير العاب للمشغلات اﻷخرى
ولكن بقي لشركة سيجا بصمة كبيرة في عالم اﻷلعاب حيث كان لها امتيازات العاب كثيرة ومن يستطيع نسيان اول امتيازاتها وهية لعبة سونيك .
اذا هل نتوقع عودة لشركة سيجا فالمنافسة في عالم مشغلات اﻷلعاب ؟؟!! اكتب توقعاتك ورأيك الشخصي (#معلومات_كلاسيك)
الأحد، 17 مارس 2019
Console Wars. SEGA VS NINTENDO موضوع
الجمعة، 15 مارس 2019
Deadly Moves sega genesis reviewمراجعة لعبة الحركات القاتلة على سيجا جينيسيس
السلام عليكم واهلا بكم من جديد .
لعبتنا لهذا اليوم هية احد الألعاب القتالية اللي تميزت بشي قليل عن الألعاب القتالية الأخرى التي ظهرت في نفس الجيل .
ديدلي موفز او بالمسمى الياباني للعبة باور اثيليت .
هية لعبة قتالية واحد ضد واحد .صدرت كأول مرة على سيجا جينيسيس ؛النسخة اللي نتكلم عنها الآن ولاحقا نشرت ايضا على سوبر نينتيندو خلال العام 1992.
في طريقة اللعب تلعب مثل الألعاب القتالية الأخرى ولكن توجد بعض الفروقات البسيطة.في التحكم والحركة شبيهة تقريبا بألعاب البيتم اب مثل ستريت اوف ريج اللي صدرت على نفس الجهاز .حيث تتيح لك امكانية التحرك في اتجاهات مختلفة بأستخدام ازرار الأتجاهات لتفادي ضربات العدو .وايضا ازرار للقفز وولركل وتسديد اللكمات .والضغط على زرين معا يخلق هجمة خاصة تقريبا مثل غالبية الألعاب القتالية .
المختلف هنا والشي اللي اعتبره سلبي شخصيا هو محدودية اللعب بشخصية واحدة في مود قصة اللعبة .رح تدخل في صراع ضد بقية الشخصيات بشخصية جو واثناء اللعب ؛اللعبة تعطيك الحرية بنسبة قليلة للحركة الى اعلى او اسفل الشاشة لتفادي ضربات العدو بنفس اسلوب لعبة ستريت اوف ريج تقريبا .يعني مارح يقتصر الموضوع على فقط التقدم والرجوع للخلف .من الأشياء اللي فعلا ميزت هذي اللعبة هو اضافة ميزة شبيهة بألعاب الآربي جي واللي هي زيادة مهارات الشخصية اللي تلعب بها مع تقدمك.
طبعا كل شخصية لديها حركاتها الخاصة اللي يمكنك استكشافها باللعب بها ولكن للأسف لايمكن اللعب بالشخصيات الأخرى الا في مود الفرز بلاير واللي يمكنك فيه اللعب ضد احد اصدقائك فقط .
اللعبة في طريقتها قد تبدو صعبة للوهلة الأولى ولكن من خلال تجربتي لاحضت انها تعتمد على استراتيجية الدفاع عن النفس اكثر من اي شي اخر .يعني مارح ينفع الدخول وتوجيه الضربات بشكل مباشر لأنه بمجرد مايبدأ الخصم يوجه ضرباته رح تكون نسبة الضرر لشخصيتك كبيرة ورح تخسر فالنهاية لأنهم اقوى من شخصيتك فالحركة والسرعة وقوة الضربات.وهنا تأتي ضرورة استخدام استراتيجية الدفاع عن النفس ومحاولة الهجوم في التوقيت الصحيح على العدو وهذا يفسر ايضا اضافة امكانية الحركة اعلى او اسفل الشاشة .شخصيا ماقدرت اتخطى حتى اول شخصية الا لما بدأت استخدم هذي الأستراتيجية .
اللعبة تحتوي اجمالا على تسع شخصيات واخر شخصية واللي تعتبر شخصية الزعيم فاللعبة .تظهرلك لما تخلص من جميع الشخصيات الأخرى .ايضا يوجد فاللعبة بونس ستيجز مميزة مثلها مثل الألعاب القتالية الأخرى اللي ضهرت في نفس الجيل .
اذا ديدلي موفز فعلا تميزت عن غيرها من العاب القتال .اعجبني فيها ميزة الاربي جي اللي تمكنك من زيادة مهارات الشخصية .حتى انك تستطيع اعادة اللعب وتحقيق الفوز مع اي شخصية عدة مرات لتصل الى مستوى المهارات الكاملة للشخصية لتصبح الأقوى .ايضا امكانية التحرك اعلى واسفل الشاشة وطريقة اللعب اللي تعتمد استراتيجية الدفاع عن النفس لتحقيق الفوز .اذا كانت شخصيتك ضعيفة .كل هذي اشياء فعلا جميلة و ميزت اللعبة عن غيرها من الألعاب القتالية .اسلوب الهجمات الخاصة ايضا مافيه اي صعوبة فقط الضغط على زرين معا يخلق هجمة خاصة .الشي السلبي في هذي اللعبة واللي جعل من امكانية اعادة اللعب فيها ضئيلة هية محدودية اللعب بشخصية واحدة في قصة اللعبة .يعني لوكان بأمكانك اللعب بالشخصيات الأخرى اكيد هالشي رح يعطي ميزة اعادة اللعب فيها واستكشاف مهارات الشخصيات الأخرى ولكن عدم وجود هذا الشي جعل منها من الالعاب اللي تلعب لمرة واحدة .طبعا تقدر ترجع للعبة بشكل دايم اذا كنت رح تلعب فيها في تحدي ضد احد اصدقائك فقط .
لايوجد فيها ذاك النظام المعقد في القتال هية فقط استراتيجية الدفاع عن النفس وتوقيت الهجمات .
وفالنهاية ورغم بعض النقاط السلبية فيها.الا انها تبقى مميزة وممتعة لفترة من الوقت وماعليها كلام .
اذا كان هذا كل شي عن لعبة ديدلي موفز على سيجا جينييسي.