عبارة عن لعبة الغاز بلاتفورمر طورتها ونشرتها سيجا على جهازهم ماستر سيستم ، فالعام 1987
وتعتبر الجزء الثاني من السلسلة واول جزء يصدر خارج اليابان .
الجيم بلاي او طريقة اللعب :
رح تاخذ فيها السيطرة على شخصية البطريق والهدف المبسط هو محاولة توجيه البيضة الى المكان النهائي في اسفل كل مرحلة من اجل تحقيق الفوز والانتقال لمرحلة اخرى .
توجد الكثير من العوائق اللي عليك تخطيها ايضا وتمرير البيضة من مكان الى اخر يحتاج الى تفكير قبل التحرك ؛
لأنه بعض الاماكن تحتوي على اعداء ممثلين بشخصيات دببة قطبية وايضا صخور قد تعرض البيظة للكسر وعدة مخاطر اخرى تحتاج منك تشغيل تفكيرك من اجل المرور بشكل صحيح .
وهذا هو الشي الجميل فهذي اللعبة .
التقييم والرأي النهائي:
على الرغم من بساطتها في كل شي الا انها ممتعة وفيها ريبلي فاليو ايضا .شخصيا خلال تجربتي كنت اخسر بعض الأحيان واعيد التكرار فاللعب فالمراحل عدة مرات لغاية ما اوصل للهدف وتكرر معي هالشي عدة مرات ولكن بصراحة مامليت على الرغم انه بعض المراحل تاخذ وقت بالعكس كانت ممتعة وخاصة انك لما تغلط وترجع تلعب فالمرحلة مرة اخرى رح تلعب بطريقة اخرى او تفكر بطريقة اخرى للعبور من مكان معين يعني مارح تمر من نفس الاماكن .عندك مرحلة بالكامل تستطيع بها المرور من اي مكان تشوفه يصلح للعبور .
ايضا مافيها اي شي معقد من ناحية التحكم فقط زر للقفز وزر للحفر هية فقط بهذي البساطة.
طبعا تحتوي اللعبة على ثلاثين مرحلة بالكامل وعلى الرغم من بساطتها فالتصميم والهدف الا انها فيها تحدي وصعوبة مع التقدم فالمراحل .ولكن طبعا بطريقة مسلية وجميلة .والشي الاخر ايضا انه اذا علقت في مكان او اخطأت في اتخاذ مسار معين رح تجبر على اعادة المرحلة بما انه مافيه طريقة اخرى للعبور .ولكن مع الأعادة ومعرفة الطريقة الصحيحة اللعبة تعطيك الدافع بالأستمرار فالتحدي الموضوع فالمراحل الأخرى.شخصيا اخذت مايقارب ساعة في ثلاث مراحل فقط طبعا مع الاخطاء واعادة المحاولات ولكنها كانت مسلية بالنسبة لي وايضا بصراحة تحتاج الى طولة بال احيانا .
من الالعاب الجميلة على جهاز ماستر سيستم وتستحق التجربة لاي شخص ماجربها .اذا كان هذا كل شي عن لعبة بينجوين لاند على سيجا ماستر سيستم.
نظام العاب اتاري إكس إي جي اس يعتبر جهاز العاب منزلي اصدر بواسطة شركة اتاري عام 1987.
اقتباسا من جهاز كمبيوتر اتاري
8 بت 65xe.
هذا الجهاز قادر على تشغيل مكتبة تطبيقات الكمبيوتر بالكامل .
وايضا قادر على العمل اما كوحدة مستقلة لتشغيل الألعاب او العمل كجهاز كمبيوتر بالكامل .مع اضافة لوحة المفاتيح المصممة خصيصا له .
يأتي الجهاز مثل ماهو واضح فالصورة بلوحة مفاتيح خاصة بالاستخدام ككمبيوتر وايضا يد اللعب الخاصة بالألعاب .بالأضافة الى مسدس ضوئي
يعتبر الجهاز من ضمن اجهزة الجيل الثالث من الألعاب ويعمل بنظام 8 بت
صدر الجهاز مع عدة العاب جديدة مثل
- Barnyard Blaster
و
-Bug Hunt
وايضا اعيد اصدار بعض العناوين القديمة المعروفة لشركة اتاري .
.كان هذا الجهاز اصدر من الشركة كفكرة جديدة لدمج كمبيوتر وجهاز العاب في جهاز واحد من اجل ارجاع الانظار الى الشركة وتحقيق مبيعات ضخمة بعد الخسارات التي تكلفتها في اجهزتها الماضية وفي الوقت التي تأخذ فيه شركة نينتيندو كل الأنظار وتستحوذ على سوق الألعاب .مع انه الشركة اصلا قد دخلت بجهاز اخر للمنافسة مع نينتيندو قبل هذا ولكن لم يعد الأنظار لذلك فكرو بفعل شي جديد وهو اصدار هذا الجهاز .
ولكن طبعا لم يحدث ذلك الجدل ولم تكلف الشركة نفسها بصنع الكثير من الاجهزة بل اكتفت بصنع 100.00 وحدة واللتي بيعت كلها مع الوقت منذ بداية اطلاق الجهاز .
حققت الشركة مبتغاها من المبيعات بسبب الفكرة ولكن هل فعلا احدث جدلا في سوق الألعاب ؟
بالطبع لا ولكن شركة نينتيدو كانت المسيطرة الأكبر على السوق خصوصا مع كثرة الألعاب التي كانت تصدر .لذلك سرعان ما اصبح الجهاز منسيا ولم تحقق الشركة مبتغاها في اعادة السيطرة على سوق الألعاب .خصوصا انه العابهم على الجهاز كانت قليلة والأغلب كانت بورت من الاجهزة القديمة لهم . ..
جولد اند جلوري ذا روود تو الدورادو .من الألعاب اللي ختمتها قبل كم سنة واعتقد جاء الوقت اني اتكلم عن التجربة لأني اعتقد انها من الألعاب اللي انها لغير معروفة نوعا ماء لدى الكثيرين .فرح نتعرف معا على هذي اللعبة في هذا الفيديو .
مقدمة تعريفية:
اذا جولد ان جلوري ذا روود تو الدورادو عبارة عن لعبة مغامرة شبيهة بألعاب مثل مونكي ايلند تقريبا في اسلوب اللعب .
اللعبة مقتبسة من الفلم الكرتوني من انتاج دريم ووركس والذي يحمل نفس الأسم وايضا نفس القصة الموجودة فاللعبة ؛
طورت بواسطة ريفيلوشين سوفتوير نفس المطورين اللي ظهرو لنا بألعاب بروكن سورد ونشرتها يوبي سوفت وايضا لايت اند شادو برودكشن عام 2000 لأجهزة ويندوز وبليستيشن ون وايضا نشرت لها نسخة على جيم بوي .
طبعا النسخة اللي جربتها شخصيا واللي نتكلم عنها الآن هية نسخة بليستيشن ون .
القصة والهدف :
قصة اللعبة تتبع نفس قصة الفلم وتتبع شخصيتين توليو وميجيل في مغامرتهم من اجل العثور مدينة الذهب الدورادو بعد ان عثرو على الخريطة المؤدية لها .
رح تتحكم بالشخصيتين معا فاللعبة وهدفك حل بعض الألغاز وتخطي بعض العقبات الموجودة في طريقك من اجل ان تصل الى الدورادو .طبعا بين المراحل توجد مشاهد مقطوعة ايضا تعرض مأخوذة من نفس الفلم .
الجيم بلاي او طريقة اللعب:
في طريقة اللعب رح تلعب بأسلوب بوينت اند كليك المتعارف عليه في العاب المغامرة ورح تتحكم بالشخصيتين معا من اجل الخروج من اي مرحلة وطبعا مثل ماهو معروف في هالنوع من الألعاب يجب عليك التفاعل مع بقية الشخصيات فاللعبة واجراء محادثات من اجل معرفة مايجب عليك فعله او اكتشاف حل للغز معين .وطبعا هاللعبة تعتمد في طريقتها بشكل اساسي على حل الألغاز للتمكن من الخروج من اي مكان .
تقريبا في اغلب المراحل كل شي يعتمد على التنقل من مكان الى اخر بعثا عن اي عنصر يمكن استخدامه لحل لغز معين من اجل الخروج من اي مرحلة وهذا كل شي في طريقة اللعب.مع وجود بعض مراحل البلاتفورمينج فيها طبعا واللي رح يتعين عليك فيه معرفة الطريق الصحيح للمرور ايضا .
التقييمات بشكل عام :
طبعا من خلال تجربتي لهذي اللعبة شفت فيها العديد من الأشياء السلبية وبعض الأشياء الجيدة .
في طريقة اللعب مثلا التحكم بعض الشيء سيء ؛وطريقة التفاف اللاعب اثناء الحركة من اجل التوجه الى جهة معينة قد يحتاج الى الأعتياد عليه .
ممكن من الأشياء الجيدة اختلاف الالغاز الموجودة ولكن ايضا حتى هذي الألغاز رح تلاحظ فيها اشياء سخيفة وغير منطقية عليك عملها من اجل حلها .وحتى انها ايضا مش بذيك الصعوبة .
التمثيل الصوتي ايضا من ناحية اخرى سيء بصراحة وحتى انك رح تسمع الكثير من المحادثات الغير منطقية من الشخصيات .
الرسومات مش بالمستوى الجيد بالنسبة للوقت اللي صدرت فيه اللعبة ولكن ايضا مارح اقول عنه سيء بما انه فيه الشي القريب من الفلم خصوصا من ناحية البيئة الموجودة.
الساوند تراك .غالبا ماتسمع ساوند تراك اصلا ولكن اصوات الأشياء الموجودة من حولك في بيئة اللعب فقط .
الرأي النهائي:
فالنهاية ورأيي الشخصي انه هاللعبة قد تكون جيدة جدا للجمهور الأصغر سنا بغض النظر عن مشاكل التحكم .من ناحية اسلوب المحادثات اللي فيها وايضا الألغاز السهلة نوعا ماء وطريقة اللعب بشكل عام تدل على انها موجهة للصغار .بالنسبة للكبار ممكن تكون مملة وسهلة في نفس الوقت .شخصيا انهيتها في ثلاث ساعات ونصف تقريبا مع الاخطاء واعادة المحاولات.ولكنها عموما كانت تجربة عادية وسهلة .
اذا عطونا ارائكم انتم عن هذي اللعبة .
كان هذا كل شي عن لعبة جولد اند جلوري ذا روود تو الدورادو على بليستيشن ون
شيكن رن .
من الألعاب اللي كانت تجربتي فيها بسيطة جدا على ايامها .يعني كتجربة في اول مرحلة وماعرفت شو الهدف او المطلوب فاللعبة وماتشجعت اني اكمل وتركتها على طول .لكن قبل عدة سنوات رجعت ولعبت كلاعب مبتدأ فيها طبعا ؛ وحتى اني صورت الجيم بلاي مع الأخطاء يعني كنت فاللعبة فعلا نووب ولكن بعد مارفعت المقطع تفاجأت من انه حقق نسبة مشاهدات.فقلت ليش ما اعمل فيديو عن التجربة.عموما خلال تلك التجربة ورغم الأخطاء واعادة المحاولات كان فاللعبة الاشياء الجيدة اللي اعجبتني والأشياء السلبية ايضا على الرغم اني ما انهيتها.
مقدمة تعريفية:
شيكن رن او هروب الدجاج عبارة عن لعبة ثري دي تستند على التسلل ايضا في طريقة اللعب .اللعبة مقتبسة من الفلم الكرتوني الذي يحمل نفس الاسم ايضا وتعتبر اللعبة محاكاة ساخرة للفلم الشهير ذا جريت ايسكيب المقتبسة احداثه من الحرب العالمية الثانية .
طورت اللعبة بواسطة Blitz Games
ونشرتها
ايدوس اينتراكتيف على بليستيشن ون وايضا دريم كاست
ونشرتها اكتفيجين على بي سي وتي اتش كيو نشرت نسخة على جيم بوي كلر .كل النسخ طبعا نشرت خلال العام 2000 .
والنسخة الوحيدة اللي جربتها شخصيا واللي نتكلم عنها الآن طبعا هية نسخة بليستيشن ون .
القصة او الهدف :
في قصة اللعبة وتماشيا مع قصة الفلم ؛تجري الاحداث في احدى المزارع وتتبع مجموعة الدجاج الذين يحاولون بشتى الطرق الهرب من المزرعة لكي لايتم تحويلهم الى ولائم من قبل اصحاب المزرعة .تستند احداث اللعبة الى احداث حقيقية حصلت فالحرب العالمية الثانية حيث حاول احد الأسرى الهروب من معسكر الأعتقال النازي والتي استخدم فيها بعض الطرق التي جسدت في هذه اللعبة ايضا .والتي مثلت في الفلم الشهير ذا جريت ايسكيب ايضا .
عموما هدفك فاللعبة هو التحكم بشخصيات جينجر وروكي وبعض الشخصيات الاخرى في مراحل مختلفة بحثا عن بعض العناصر التي سيستطيعون من خلالها صناعة شي يمكنهم من الهرب ؛في طرق لعب مختلفة.
الجيم بلاي او طريقة اللعب:
الجيم بلي يركز على محاولتك كلاعب البحث عن عناصر مختلفة في مزرعة تويدي في الثلاث اقسام مختلفة من اللعبة والتي يتخللها مشاهد مقطوعة من الفلم ايضا. في البداية رح تلعب في اسلوب تسلل لايختلف كثيرا عن اسلوب لعبة ميتل جير سوليد المعروفة ؛حيث سيتعين عليك محاولة تجنب كلاب الحراسة وعائلة تويدي وايضا الأضواء وبعض الأشياء الأخرى التي قد تنبه عائلة تويدي بمكان تواجدك ؛في حالة تم القبض عليك رح ترجع الى نقطة البداية فالمرحلة ورح تخسر اي عنصر حصلت عليه خلال المحاولة وطبعا يجب عليك محاولة الرجوع الى نفس المكان لأستعادته مجددا .
ايضا سيتعين عليك استخدام بعض الاشياء الموجودة في بيئة اللعب لمحاولة الوصول الى بعض العناصر التي يصعب الوصول لها بطريقة عادية .
بعد هذي المرحلة رح تدخل في مراحل اخرى بطرق لعب مختلفة ايضا مثل محاولة السيطرة على مجسم تويدي للهرب وايضا ميني جيمز او العاب مصغرة لمحاولة اخراج الدجاج من مكانهم عبر اطلاقهم فوق السياج بواسطة المجنيق او الارجوحة او حتى الالعاب النارية . نجاحك في هذي المهمات يعتمد على العدد الكافي الذي تستطيع اخراجه او مدى سرعتك في انهاء المهمة ان استطعت.وطبعا هذي المهمات ليست سهلة ابدا تحتاج الى سرعة ودقة تصويب .
التقييمااتبشكل عام:
كالعادة تقييم اللعبة رح يكون من خلال تجربتي الشخصية فقط ولايمثل رأي اي شخص اخر طبعا.
من ناحية طريقة اللعب وعلى الرغم من اني كنت فاشل فيها لكني استمتعت بالتجربة لمدة اكثر من ساعة فيها مع اعادة المحاولات في المراحل الاولية .صدقوني لو كانت مملة بالنسبة لي مارح اكمل فيها حتى خمس دقائق.
عموما
اسلوب التسلل والهدف في جمع العناصر في بيئة اللعب وامكانية عمل اشياء مختلفة لتجنب الاعداء فعلا اضفى جمالية في طريقة اللعب .يعني بامكانك رمي شي على الكلاب لتشتت انتباههم او بامكانك حتى الهرب بطريقة سريعة لتصل الى مكان آمن .بمعنى اخر انته موه محصور على طريقة لعب واحدة. وطبعا الشي الآخر اللي يستحق الأشادة هو اضافة الرادار في شاشة اللعب اللي يمكنك من خلاله معرفة اماكن اعدائك وايضا اماكن وجود الأشياء اللي رح تحاول الوصول لها بالأضافة الى انك رح تعرف اتجاه روئية العدو علشان تقدر تتجنبه .طبعا اكيد هية موه فكرة اصلية فاللعبة ولكنها اضافة جميلة عموما. بما انا نحب لعبة ميتل جير يعني .
طبعا بعد مراحل التسلسل الجميلة فاللعبة توجد الألعاب المصغرة واللي مثل ماسبق وذكرت رح يتعين عليك محاولة اخراج الدجاج فوق السياج عن طريق استخدام عدة اشياء مختلفة وشخصيا هذي المراحل فاللعبة ما اعجبتني ابدا .يعني لو كانت كمرحلة واحدة تكفي ولكن عدة مراحل بنفس طريقة اللعب وفقط بشكل مختلف هو شي موه مسلي ابدا يعني كل اللي عليك عمله كبسة زر فالتوقيت الصحيح وبالأضافة الى انها صعبة طبعا .
من ناحية الرسومات برأيي الشخصي اشوفها مدهشة فعلا خصوصا في المراحل اللي تكون فالنهار .رسم الشخصيات والبيئة والتفاصيل اللي موجودة فيها فعلا متناسق وشكليا جميل .
تقييم الصوت والساوند تراك :
الاصوات فاللعبة ايضا ماعليها كلام خصوصا صوت الحركة اثناء التسلل مع الساوند تراك الجميل و الاصوات الاخرى يعطي جو هادي ورائع برأيي وتحس فيه بعض الغموض والرعب ايضا .
التمثيل الصوتي للشخصيات من ناحية اخرى لايعلى عليه ايضا .
الرأي النهائي:
فالنهاية وبما انه تجربتي فيها كانت غير مكتملة لازلت اشوف انها لعبة ممتعة لفترة من الوقت ولكن من خلال مشاهدتي لبقية المراحل فاللعبة شفت انها ايضا من النوع اللي ربما مافيها ميزة اعادة اللعب .يعني بإمكانك الرجوع لها واللعب بعد تلك السنوات ولكن ما اعتقد انها من الألعاب اللي رح يفكر اي شخص بالرجوع لها بشكل دايم بعد انهائها .وايضا ممكن نعتبرها ميتل جير موجهة للجمهور الأصغر سنا ربما .
ولكنها على كل حال تبقى تجربة جميلة بالنسبة لي .
اذا..
عموما عطونا ارائكم انتم عن اللعبة وهل جربتو النسخ اللي صدرت على الأجهزة الأخرى .
اذا
كان هذا كل شي عن لعبة شيكن رن على بليستيشن ون .