نايتمير كريتشيرز او كابوس المخلوقات .لعبة رعب ظهرت بشيء مختلف قليلا في اسلوبها بالمقارنة مع العاب الرعب الأخرى اللي ظهرت في نفس الجيل ..كفكرة تعتبر رائعة ولكن للأسف الشديد لها هفواتها اللي جعلتها مش بالمستوى المطلوب .
مقدمة تعريفية :
اذا نايتمير كريترشز تعتبر لعبة رعب ومحاولة نجاة طورتها كاليستو اينترتينمت ونشرتها اكتفيجين عام 1997 لأجهزة ويندوز ونينتيندو 64 وايضا النسخة اللي نتكلم عنها الآن على بليستيشن ون .
القصة او الهدف :
تقع احداث اللعبة في احياء لوندون القديمة في العام 1834 وتركز القصة على احدى الجماعات التي يرأسها العالم الشرير ادم كرولي والذين يجرون تجارب من اجل تطوير اكسير يمنح البشر قوى خارقة بهدف السيطرة على المدينة ثم السيطرة على العالم .ولكن على عكس توقاتهم هذا الأكسير خلق وحوشا بشعة بدلا من ان تعطي الناس قوى خارقة .لكنهم لم يتوقفو عند هذا الحد بل قررو استخدام هذه المخلوقات البشعة كجيش لهم لغزو المدينة والعالم .لكن عندما بدأو بتنفيذ مخططهم قام احد اعضاء الجماعة بأشعال النار في مقرهم الرئيسي بهدف ايقاف المخطط الشرير لكن الحريق انتشر بسرعة في جميع انحاء المدينة مما ادى الى نشوب حريق كبير في لندن .
ولكن بعد مرور سنوات بشكل غامض يبدأ وباء بالأنتشار في انحاء لندن متسببا في تحول الناس فيها الى مخلوقات بشعة وايضا بدأ الموتى بالاستيقاض من قبورهم والمشي بين الأحياء .يكتشف ابطال اللعبة ان ادم كرولي قد عاد وبدأ بتنفيذ مخططه مرة اخرى فيذهبون في مغامرة للبحث عنه وايقافه لأنهاء مايحدث في لندن .
الجيم بلاي او طريقة اللعب :
في طريقة اللعب يبدأ اللاعب بالأختيار بين شخصيتين اجنيشيوس او ناديا وطبعا كل شخصية لها جانبها المختلف او سببها المختلف في السعي وراء ادم كرولي وايضا تختلف الشخصيات من ناحية المهارات ؛
رح يمر اللاعب عبر 16 مرحلة مختلفة في انحاء لندن وفيها يواجه الكثير من المخلوقات الشريرة وايضا الكثير من العوائق المختلفة في طريقه .في اسلوب القتال عبارة عن هاك اند سلاش مع توفر نظام الكومبو الذي يمكن اللاعب من اداء ظربات قاضية للوحوش .يمكن للاعب ايضا استخدام العديد من الادوات والباور ابس المختلفة التي يعثر عليها في طريقه لسهولة التخلص من الأعداء امامه وايضا زيادة مستوى الصحة .
ولكن التحدي الاكبر هنا هوة في محاولة البقاء .لأنه اللعبة تجبرك على قتال الوحوش من اجل زيادة مستوى الأدرينالين الذي يظهر له عداد خاص ينقص في حال لم تبدأ في القتال .وايضا مع عداد الدم اللي رح ينقص تلقائيا بمجرد ماتتعرض للأذى . وهذا يعني انه امامك تحديين فاللعبة .المحافظة على نسبة الدم وايضا نسبة الادرينالين من خلال عدم التوقف عن القتال مع الوحوش .
طبعا لاتركز اللعبة على القتال فقط بل تحتوي ايضا على اسلوب لعب بلاتفورمينج في بعض الاحيان واللي رح تمر فيه في اماكن مليئة بالعوائق ايضا اللي عليك تخطيها .
ايضا توجد بعض الأماكن المخفية في المراحل واللي من خلالها رح تحصل على باور ابس وايضا حياة اضافية يمكنك من خلالها التكملة في المكان اللي توقفت فيه في حال تعرضت للقتل .
وهذا كل شيء في طريقة اللعب.
التقييمات بشكل عام :
اذا على الرغم من ان اللعبة فكرتها جميلة لكنها احتوت بعض السلبيات اللي جعلت من مستواها اقل من المتوقع .على الرغم من انها حققت نسبة مبيعات جيدة في وقتها .
بداية في مشكلة الكاميرا اللي ماتعرض الزوايا بشكل مناسب خلف الشخصية واللي ترفع الضغط بشكل كبير في مراحل قتال الزعماء .من ناحية اخرى التحكم ايضا واللي يزيد من نسبة الصعوبة من خلال اسلوب توجيه الشخصية الى المكان المطلوب واكثر شي يكون صعب بسبب التحكم هو مراحل البلاتفورمينج لأني شخصيا اكثر مراحل اعدت فيها اللعب خلال تجربتي هية مراحل البلاتفورمر لأنه ماينفع تكون متسرع علشان تقدر تسيطر على اتجاه الشخصية وايضا في نفس الوقت تحتاج انك تكون سريع علشان ماينقص مستوى الادرينالين .
من ناحية اسلوب القتال هية مش سيئة ولكن فيها تحدي وايضا لاحضت انه تعتمد بشكل كبير على اسلوب الدفاع عن النفس قبل الهجوم يعني مارح ينفع الهجوم بشكل مباشر لأنه الوحوش رح تكون مسيطرة بشكل اكبر غالبا. ف الدفاع عن النفس والهجوم في الوقت المناسب هية الطريقة الأفضل للمرور.وايضا اضافة الكومبو فيها شيء رائع بما انها رح تسمحلك بالتخلص من الاعداء بطريقة سريعة وايضا بحركات جميلة .
وتصميم اشكال الوحوش فيها شي يستحق الأشادة ايضا
من ناحية الرسومات تبين انها من الالعاب اللي لم تعمر بشكل جيد بالنسبة للتجربة في هذا الوقت وايضا بالمقارنة مع بعض الألعاب اللي صدرت في نفس وقت هذي العبة تعتبر نوعا ماء مش بالمستوى المطلوب يعني مافيها تركيز على بعض التفاصيل المهمة مثلا مثل بعض الألعاب الاخرى.ولكن بشكل عام هية جيدة بالنسبة لوقتها .
من ناحية الساوند تراك والمؤثرات الصوتية صراحة ممتازة وماعليها كلام تعطيك الشعور الفعلي بالرعب على الرغم انه اللعبة مش بهذا المستوى من الرعب اصلا .
في الجيم بلاي بشكل عام وبعد فترة فاللعب تبدأ تصير مملة بشكل مفاجئ وعلى الارجع يرجع السبب للتكرار الكبير فيها .
كل مرحلة تمر فيها تعمل نفس الشيء بالقتال مع الوحوش و مافي اي شي اخر تقريبا هذا كل شي يعني مافي شي ممتع في محاولة الوصول للهدف .
فالنهاية مثل ماسبق وذكرت اللعبة فكرتها جميلة ولكن بعض الأمور الاخرى فيها جعلتها مش بالمستوى مثل التكرار في اسلوب اللعب وايضا بعض المشاكل في التحكم والكاميرا .ولكنها تحتوي على قصة جميلة وايضا ساوند تراك مع مؤثرات صوتية ممتازة وطريقة لعب جيدة نوعا ماء قبل ان تصبح مملة .
يعني اللعبة بشكل عام مش سيئة ولكن اكيد موه من الألعاب اللي رح افكر بالرجوع لتجربتها مجددا .
عبارة عن لعبة الغاز بلاتفورمر طورتها ونشرتها سيجا على جهازهم ماستر سيستم ، فالعام 1987
وتعتبر الجزء الثاني من السلسلة واول جزء يصدر خارج اليابان .
الجيم بلاي او طريقة اللعب :
رح تاخذ فيها السيطرة على شخصية البطريق والهدف المبسط هو محاولة توجيه البيضة الى المكان النهائي في اسفل كل مرحلة من اجل تحقيق الفوز والانتقال لمرحلة اخرى .
توجد الكثير من العوائق اللي عليك تخطيها ايضا وتمرير البيضة من مكان الى اخر يحتاج الى تفكير قبل التحرك ؛
لأنه بعض الاماكن تحتوي على اعداء ممثلين بشخصيات دببة قطبية وايضا صخور قد تعرض البيظة للكسر وعدة مخاطر اخرى تحتاج منك تشغيل تفكيرك من اجل المرور بشكل صحيح .
وهذا هو الشي الجميل فهذي اللعبة .
التقييم والرأي النهائي:
على الرغم من بساطتها في كل شي الا انها ممتعة وفيها ريبلي فاليو ايضا .شخصيا خلال تجربتي كنت اخسر بعض الأحيان واعيد التكرار فاللعب فالمراحل عدة مرات لغاية ما اوصل للهدف وتكرر معي هالشي عدة مرات ولكن بصراحة مامليت على الرغم انه بعض المراحل تاخذ وقت بالعكس كانت ممتعة وخاصة انك لما تغلط وترجع تلعب فالمرحلة مرة اخرى رح تلعب بطريقة اخرى او تفكر بطريقة اخرى للعبور من مكان معين يعني مارح تمر من نفس الاماكن .عندك مرحلة بالكامل تستطيع بها المرور من اي مكان تشوفه يصلح للعبور .
ايضا مافيها اي شي معقد من ناحية التحكم فقط زر للقفز وزر للحفر هية فقط بهذي البساطة.
طبعا تحتوي اللعبة على ثلاثين مرحلة بالكامل وعلى الرغم من بساطتها فالتصميم والهدف الا انها فيها تحدي وصعوبة مع التقدم فالمراحل .ولكن طبعا بطريقة مسلية وجميلة .والشي الاخر ايضا انه اذا علقت في مكان او اخطأت في اتخاذ مسار معين رح تجبر على اعادة المرحلة بما انه مافيه طريقة اخرى للعبور .ولكن مع الأعادة ومعرفة الطريقة الصحيحة اللعبة تعطيك الدافع بالأستمرار فالتحدي الموضوع فالمراحل الأخرى.شخصيا اخذت مايقارب ساعة في ثلاث مراحل فقط طبعا مع الاخطاء واعادة المحاولات ولكنها كانت مسلية بالنسبة لي وايضا بصراحة تحتاج الى طولة بال احيانا .
من الالعاب الجميلة على جهاز ماستر سيستم وتستحق التجربة لاي شخص ماجربها .اذا كان هذا كل شي عن لعبة بينجوين لاند على سيجا ماستر سيستم.
نظام العاب اتاري إكس إي جي اس يعتبر جهاز العاب منزلي اصدر بواسطة شركة اتاري عام 1987.
اقتباسا من جهاز كمبيوتر اتاري
8 بت 65xe.
هذا الجهاز قادر على تشغيل مكتبة تطبيقات الكمبيوتر بالكامل .
وايضا قادر على العمل اما كوحدة مستقلة لتشغيل الألعاب او العمل كجهاز كمبيوتر بالكامل .مع اضافة لوحة المفاتيح المصممة خصيصا له .
يأتي الجهاز مثل ماهو واضح فالصورة بلوحة مفاتيح خاصة بالاستخدام ككمبيوتر وايضا يد اللعب الخاصة بالألعاب .بالأضافة الى مسدس ضوئي
يعتبر الجهاز من ضمن اجهزة الجيل الثالث من الألعاب ويعمل بنظام 8 بت
صدر الجهاز مع عدة العاب جديدة مثل
- Barnyard Blaster
و
-Bug Hunt
وايضا اعيد اصدار بعض العناوين القديمة المعروفة لشركة اتاري .
.كان هذا الجهاز اصدر من الشركة كفكرة جديدة لدمج كمبيوتر وجهاز العاب في جهاز واحد من اجل ارجاع الانظار الى الشركة وتحقيق مبيعات ضخمة بعد الخسارات التي تكلفتها في اجهزتها الماضية وفي الوقت التي تأخذ فيه شركة نينتيندو كل الأنظار وتستحوذ على سوق الألعاب .مع انه الشركة اصلا قد دخلت بجهاز اخر للمنافسة مع نينتيندو قبل هذا ولكن لم يعد الأنظار لذلك فكرو بفعل شي جديد وهو اصدار هذا الجهاز .
ولكن طبعا لم يحدث ذلك الجدل ولم تكلف الشركة نفسها بصنع الكثير من الاجهزة بل اكتفت بصنع 100.00 وحدة واللتي بيعت كلها مع الوقت منذ بداية اطلاق الجهاز .
حققت الشركة مبتغاها من المبيعات بسبب الفكرة ولكن هل فعلا احدث جدلا في سوق الألعاب ؟
بالطبع لا ولكن شركة نينتيدو كانت المسيطرة الأكبر على السوق خصوصا مع كثرة الألعاب التي كانت تصدر .لذلك سرعان ما اصبح الجهاز منسيا ولم تحقق الشركة مبتغاها في اعادة السيطرة على سوق الألعاب .خصوصا انه العابهم على الجهاز كانت قليلة والأغلب كانت بورت من الاجهزة القديمة لهم . ..
جولد اند جلوري ذا روود تو الدورادو .من الألعاب اللي ختمتها قبل كم سنة واعتقد جاء الوقت اني اتكلم عن التجربة لأني اعتقد انها من الألعاب اللي انها لغير معروفة نوعا ماء لدى الكثيرين .فرح نتعرف معا على هذي اللعبة في هذا الفيديو .
مقدمة تعريفية:
اذا جولد ان جلوري ذا روود تو الدورادو عبارة عن لعبة مغامرة شبيهة بألعاب مثل مونكي ايلند تقريبا في اسلوب اللعب .
اللعبة مقتبسة من الفلم الكرتوني من انتاج دريم ووركس والذي يحمل نفس الأسم وايضا نفس القصة الموجودة فاللعبة ؛
طورت بواسطة ريفيلوشين سوفتوير نفس المطورين اللي ظهرو لنا بألعاب بروكن سورد ونشرتها يوبي سوفت وايضا لايت اند شادو برودكشن عام 2000 لأجهزة ويندوز وبليستيشن ون وايضا نشرت لها نسخة على جيم بوي .
طبعا النسخة اللي جربتها شخصيا واللي نتكلم عنها الآن هية نسخة بليستيشن ون .
القصة والهدف :
قصة اللعبة تتبع نفس قصة الفلم وتتبع شخصيتين توليو وميجيل في مغامرتهم من اجل العثور مدينة الذهب الدورادو بعد ان عثرو على الخريطة المؤدية لها .
رح تتحكم بالشخصيتين معا فاللعبة وهدفك حل بعض الألغاز وتخطي بعض العقبات الموجودة في طريقك من اجل ان تصل الى الدورادو .طبعا بين المراحل توجد مشاهد مقطوعة ايضا تعرض مأخوذة من نفس الفلم .
الجيم بلاي او طريقة اللعب:
في طريقة اللعب رح تلعب بأسلوب بوينت اند كليك المتعارف عليه في العاب المغامرة ورح تتحكم بالشخصيتين معا من اجل الخروج من اي مرحلة وطبعا مثل ماهو معروف في هالنوع من الألعاب يجب عليك التفاعل مع بقية الشخصيات فاللعبة واجراء محادثات من اجل معرفة مايجب عليك فعله او اكتشاف حل للغز معين .وطبعا هاللعبة تعتمد في طريقتها بشكل اساسي على حل الألغاز للتمكن من الخروج من اي مكان .
تقريبا في اغلب المراحل كل شي يعتمد على التنقل من مكان الى اخر بعثا عن اي عنصر يمكن استخدامه لحل لغز معين من اجل الخروج من اي مرحلة وهذا كل شي في طريقة اللعب.مع وجود بعض مراحل البلاتفورمينج فيها طبعا واللي رح يتعين عليك فيه معرفة الطريق الصحيح للمرور ايضا .
التقييمات بشكل عام :
طبعا من خلال تجربتي لهذي اللعبة شفت فيها العديد من الأشياء السلبية وبعض الأشياء الجيدة .
في طريقة اللعب مثلا التحكم بعض الشيء سيء ؛وطريقة التفاف اللاعب اثناء الحركة من اجل التوجه الى جهة معينة قد يحتاج الى الأعتياد عليه .
ممكن من الأشياء الجيدة اختلاف الالغاز الموجودة ولكن ايضا حتى هذي الألغاز رح تلاحظ فيها اشياء سخيفة وغير منطقية عليك عملها من اجل حلها .وحتى انها ايضا مش بذيك الصعوبة .
التمثيل الصوتي ايضا من ناحية اخرى سيء بصراحة وحتى انك رح تسمع الكثير من المحادثات الغير منطقية من الشخصيات .
الرسومات مش بالمستوى الجيد بالنسبة للوقت اللي صدرت فيه اللعبة ولكن ايضا مارح اقول عنه سيء بما انه فيه الشي القريب من الفلم خصوصا من ناحية البيئة الموجودة.
الساوند تراك .غالبا ماتسمع ساوند تراك اصلا ولكن اصوات الأشياء الموجودة من حولك في بيئة اللعب فقط .
الرأي النهائي:
فالنهاية ورأيي الشخصي انه هاللعبة قد تكون جيدة جدا للجمهور الأصغر سنا بغض النظر عن مشاكل التحكم .من ناحية اسلوب المحادثات اللي فيها وايضا الألغاز السهلة نوعا ماء وطريقة اللعب بشكل عام تدل على انها موجهة للصغار .بالنسبة للكبار ممكن تكون مملة وسهلة في نفس الوقت .شخصيا انهيتها في ثلاث ساعات ونصف تقريبا مع الاخطاء واعادة المحاولات.ولكنها عموما كانت تجربة عادية وسهلة .
اذا عطونا ارائكم انتم عن هذي اللعبة .
كان هذا كل شي عن لعبة جولد اند جلوري ذا روود تو الدورادو على بليستيشن ون
شيكن رن .
من الألعاب اللي كانت تجربتي فيها بسيطة جدا على ايامها .يعني كتجربة في اول مرحلة وماعرفت شو الهدف او المطلوب فاللعبة وماتشجعت اني اكمل وتركتها على طول .لكن قبل عدة سنوات رجعت ولعبت كلاعب مبتدأ فيها طبعا ؛ وحتى اني صورت الجيم بلاي مع الأخطاء يعني كنت فاللعبة فعلا نووب ولكن بعد مارفعت المقطع تفاجأت من انه حقق نسبة مشاهدات.فقلت ليش ما اعمل فيديو عن التجربة.عموما خلال تلك التجربة ورغم الأخطاء واعادة المحاولات كان فاللعبة الاشياء الجيدة اللي اعجبتني والأشياء السلبية ايضا على الرغم اني ما انهيتها.
مقدمة تعريفية:
شيكن رن او هروب الدجاج عبارة عن لعبة ثري دي تستند على التسلل ايضا في طريقة اللعب .اللعبة مقتبسة من الفلم الكرتوني الذي يحمل نفس الاسم ايضا وتعتبر اللعبة محاكاة ساخرة للفلم الشهير ذا جريت ايسكيب المقتبسة احداثه من الحرب العالمية الثانية .
طورت اللعبة بواسطة Blitz Games
ونشرتها
ايدوس اينتراكتيف على بليستيشن ون وايضا دريم كاست
ونشرتها اكتفيجين على بي سي وتي اتش كيو نشرت نسخة على جيم بوي كلر .كل النسخ طبعا نشرت خلال العام 2000 .
والنسخة الوحيدة اللي جربتها شخصيا واللي نتكلم عنها الآن طبعا هية نسخة بليستيشن ون .
القصة او الهدف :
في قصة اللعبة وتماشيا مع قصة الفلم ؛تجري الاحداث في احدى المزارع وتتبع مجموعة الدجاج الذين يحاولون بشتى الطرق الهرب من المزرعة لكي لايتم تحويلهم الى ولائم من قبل اصحاب المزرعة .تستند احداث اللعبة الى احداث حقيقية حصلت فالحرب العالمية الثانية حيث حاول احد الأسرى الهروب من معسكر الأعتقال النازي والتي استخدم فيها بعض الطرق التي جسدت في هذه اللعبة ايضا .والتي مثلت في الفلم الشهير ذا جريت ايسكيب ايضا .
عموما هدفك فاللعبة هو التحكم بشخصيات جينجر وروكي وبعض الشخصيات الاخرى في مراحل مختلفة بحثا عن بعض العناصر التي سيستطيعون من خلالها صناعة شي يمكنهم من الهرب ؛في طرق لعب مختلفة.
الجيم بلاي او طريقة اللعب:
الجيم بلي يركز على محاولتك كلاعب البحث عن عناصر مختلفة في مزرعة تويدي في الثلاث اقسام مختلفة من اللعبة والتي يتخللها مشاهد مقطوعة من الفلم ايضا. في البداية رح تلعب في اسلوب تسلل لايختلف كثيرا عن اسلوب لعبة ميتل جير سوليد المعروفة ؛حيث سيتعين عليك محاولة تجنب كلاب الحراسة وعائلة تويدي وايضا الأضواء وبعض الأشياء الأخرى التي قد تنبه عائلة تويدي بمكان تواجدك ؛في حالة تم القبض عليك رح ترجع الى نقطة البداية فالمرحلة ورح تخسر اي عنصر حصلت عليه خلال المحاولة وطبعا يجب عليك محاولة الرجوع الى نفس المكان لأستعادته مجددا .
ايضا سيتعين عليك استخدام بعض الاشياء الموجودة في بيئة اللعب لمحاولة الوصول الى بعض العناصر التي يصعب الوصول لها بطريقة عادية .
بعد هذي المرحلة رح تدخل في مراحل اخرى بطرق لعب مختلفة ايضا مثل محاولة السيطرة على مجسم تويدي للهرب وايضا ميني جيمز او العاب مصغرة لمحاولة اخراج الدجاج من مكانهم عبر اطلاقهم فوق السياج بواسطة المجنيق او الارجوحة او حتى الالعاب النارية . نجاحك في هذي المهمات يعتمد على العدد الكافي الذي تستطيع اخراجه او مدى سرعتك في انهاء المهمة ان استطعت.وطبعا هذي المهمات ليست سهلة ابدا تحتاج الى سرعة ودقة تصويب .
التقييمااتبشكل عام:
كالعادة تقييم اللعبة رح يكون من خلال تجربتي الشخصية فقط ولايمثل رأي اي شخص اخر طبعا.
من ناحية طريقة اللعب وعلى الرغم من اني كنت فاشل فيها لكني استمتعت بالتجربة لمدة اكثر من ساعة فيها مع اعادة المحاولات في المراحل الاولية .صدقوني لو كانت مملة بالنسبة لي مارح اكمل فيها حتى خمس دقائق.
عموما
اسلوب التسلل والهدف في جمع العناصر في بيئة اللعب وامكانية عمل اشياء مختلفة لتجنب الاعداء فعلا اضفى جمالية في طريقة اللعب .يعني بامكانك رمي شي على الكلاب لتشتت انتباههم او بامكانك حتى الهرب بطريقة سريعة لتصل الى مكان آمن .بمعنى اخر انته موه محصور على طريقة لعب واحدة. وطبعا الشي الآخر اللي يستحق الأشادة هو اضافة الرادار في شاشة اللعب اللي يمكنك من خلاله معرفة اماكن اعدائك وايضا اماكن وجود الأشياء اللي رح تحاول الوصول لها بالأضافة الى انك رح تعرف اتجاه روئية العدو علشان تقدر تتجنبه .طبعا اكيد هية موه فكرة اصلية فاللعبة ولكنها اضافة جميلة عموما. بما انا نحب لعبة ميتل جير يعني .
طبعا بعد مراحل التسلسل الجميلة فاللعبة توجد الألعاب المصغرة واللي مثل ماسبق وذكرت رح يتعين عليك محاولة اخراج الدجاج فوق السياج عن طريق استخدام عدة اشياء مختلفة وشخصيا هذي المراحل فاللعبة ما اعجبتني ابدا .يعني لو كانت كمرحلة واحدة تكفي ولكن عدة مراحل بنفس طريقة اللعب وفقط بشكل مختلف هو شي موه مسلي ابدا يعني كل اللي عليك عمله كبسة زر فالتوقيت الصحيح وبالأضافة الى انها صعبة طبعا .
من ناحية الرسومات برأيي الشخصي اشوفها مدهشة فعلا خصوصا في المراحل اللي تكون فالنهار .رسم الشخصيات والبيئة والتفاصيل اللي موجودة فيها فعلا متناسق وشكليا جميل .
تقييم الصوت والساوند تراك :
الاصوات فاللعبة ايضا ماعليها كلام خصوصا صوت الحركة اثناء التسلل مع الساوند تراك الجميل و الاصوات الاخرى يعطي جو هادي ورائع برأيي وتحس فيه بعض الغموض والرعب ايضا .
التمثيل الصوتي للشخصيات من ناحية اخرى لايعلى عليه ايضا .
الرأي النهائي:
فالنهاية وبما انه تجربتي فيها كانت غير مكتملة لازلت اشوف انها لعبة ممتعة لفترة من الوقت ولكن من خلال مشاهدتي لبقية المراحل فاللعبة شفت انها ايضا من النوع اللي ربما مافيها ميزة اعادة اللعب .يعني بإمكانك الرجوع لها واللعب بعد تلك السنوات ولكن ما اعتقد انها من الألعاب اللي رح يفكر اي شخص بالرجوع لها بشكل دايم بعد انهائها .وايضا ممكن نعتبرها ميتل جير موجهة للجمهور الأصغر سنا ربما .
ولكنها على كل حال تبقى تجربة جميلة بالنسبة لي .
اذا..
عموما عطونا ارائكم انتم عن اللعبة وهل جربتو النسخ اللي صدرت على الأجهزة الأخرى .
اذا
كان هذا كل شي عن لعبة شيكن رن على بليستيشن ون .
الحرب
اﻷسطورية. حرب المشغلات بين شركة سيجا و شركة نينتيندو .خلونا نشوف من
تفضلون اكثر من الشركتين اكتب رأيك فالتعليقات وشو اﻷسباب .
/ (#معلومات_كلاسيك)
/
منذ
بدأ شركة نينتيندو في عالم العاب الفيديو .دخلت شركة سيجا فالمنافسة مع
شركة نينتيندو وبقوة وكانت المنافسة بين الشركتين قوية من
عام 1983 وحتى 2001 حيث توقفت سيجا عن المنافسة وخسرت النزال بجهازها التاريخي دريم كاست او يعتبر الجهاز الحلم الظائع للسيجا.
تعالو نشوف تاريخ الشركتين فالمنافسة من البداية الى النهاية....
اولا
ظهرت شركة سيجا بأول مشغل منزلي لها وهو SG-1000
في العام1983
ولكن لم
يكن يحقق الكثير وكان عالم صناعة اﻷلعاب على وشك اﻷنهيار، في نفس العام
نشرت نينتيندو جهازها وكانت السبب في انقاذ عالم العاب الفيديو بعد التحطم
الذي حدث لجيل اﻷلعاب الثاني في تلك السنة وظهرت الشركة بجهازها اﻷول وهو
نينتيندو اينترتينمنت سيستم او كما أطلق فاليابان بأسم فاميكوم او كمبيوتر
العائلة معلنة عن الجيل الثالث لﻷلعاب وأظهرت الشركة العديد من اﻷلعاب
وحققت نجاحا كبيرا في عالم العاب الفيديو في وقتها وكانت السبب في رجوع
ازدهار صناعة اﻷلعاب في وقتها وخلال ذلك الوقت كان مشغل نينتيندو يتغلب على
جميع المشغلات ولم تكن له منافسة بشكل كبير خصوصا العابه المميزة التي
حققت نجاحات كبيرة جدا مثل ماريو وزيلدا في عصر ال8 بت، هنا ظهرت شركة سيجا
مرة اخرى ايضا فالعام 1986 بجهازها ماستر سيستم ليدخلو في المنافسة في عصر
ال8بت وحققت نجاحا مقبولا بلعبتين على الجهاز وهما اليكس كيد ولعبة اﻵربي
جي فانتسي ستار ولكن لم يستطيعو استقطاب الكثير من اﻷنتباه على الجهاز
ومجاراة جهاز نينتيندو الذي كان له شعبية اكثر ونسبة مبيعات اكثر فالعالم
والذي حقق نجاحا ساحقا في مجال اﻷلعاب في وقته بدون منافس قوي ، في العام
1989 نشرت نينتيندو جهازها جيم بوي لتدخل ايضا في صناعة اجهزة اﻷلعاب
المحمولة والذي حقق نجاحا كبيرا ايضا واشتهرت فيه لعبة تيترس ، بينما
نينتيندو كانت منشغلة في جهاز جيم بوي دخلت شركة سيجا بخطوة ذكية وقوية في
عصر ال16 بت واطلقت اول جهاز يحطم مقايسس شركة نينتيندو التي كانت لازالت
في صناعة العاب 8 بت وسبقتها هذه المرة سيجا بجهاز سيجا جينيسيس واطلقت
العديد من اﻷلعاب الرائعة والتي لاقت رواجا كبيرا من قبل اللاعبين وبعد
سنتين من تجارب الشركة لصنع شخصية اسطورية مثل الشخصية اللتي تملكها
نينتيندو وهية ماريو صنعت الشركة شخصيتها اﻷسطورية سونيك لتدخل المنافسة
بشكل كامل مع نينتيندو .اكمل 👇👇👇
صنعت
الشركة شخصيتها اﻷسطورية سونيك لتدخل المنافسة بشكل كامل مع نينتيندو
وايضا بعد النجاح التي حققته الشركة رجعت صنعت ايضا جهازا محمولا وهو جيم
جيير لمنافسة جهاز جيم بوي حيث كانت تقنية الجهاز افضل من جيم بوي من ناحية
اﻷلوان فاﻷلعاب ولكن عانت من مشكلة في البطارية، بعد سنتين من سيطرة شركة
سيجا في عالم اﻷلعاب بجهاز سيجا جينيسيس اخيرا رجعت شركة نينتيندو في
المنافسة واطلقت جهاز سوبر نينتيندو وكان اول دخول للشركة في جيل 16 بت حيث
ظهرت بلعبة سوبر ماريو وورلد والتي حققت مبيعات كبيرة ولكن لم تصل لنجاح
سونيك التي سبقتها بسنتين حيث كانت تسيطر على سوق اﻷلعاب في ذاك الوقت،
طبعا بما ان سيجا كانت سابقة لنينتيندو بجهازها نشرت الشركة اعلانا ترويجيا
تقارن فيه العاب شركة نينتيندو وجودتها وسرعتها مع العاب شركة سيجا والتي
احتوت على مكتبة العاب اكبر منها الرياضية واﻷكشن التي لم تكن تملكها
نينتيندو على جهازها واﻷعلان هو الواضح فالفيديو وهو بعبارة سيجا تفعل
مالاتستطيع نينتيندو فعله، اظهرت شركة سيجا العاب قوية للتحطيم مقاييس شركة
نينتيندو منها جولدن اكس وستريتز او ريج و والترد بيست وكانت نينتيندو
تملك العاب مثل فاينل فايت لتنافس بها العاب سيجا ولكن سيجا بقيت فالصدارة
بمكتبة العاب اﻷكشن اللتي تمتلكها وتغلبت على نينتيندو ،استمرت المنافسة
بين الجهازين سوبر نينتيندو وسيجا جينيسيس بقوة حيث كانت اقوى منافسة بين
الشركتين على مر العصور حيث تنافست الشركتان لاحقا بألعاب السباقات ايضا
وكانت سيجا تملك لعبة رود رش اما نينتيندو تملك فالمقابل ماريو كارت وهنا
تغلبت نينتيندو على سيجا حيث حققت ماريو كارت اعلى نسبة بيع تحققها اي لعبة
سباق في ذلك الوقت ، بدأت المنافسة بين الشركتين ايضا في لعبة مورتال
كومبات حيث قدمتها نينتيندو بشكل عادي بينما جاء الرد من سيجا ﻷظهار
التأثيرات الدموية فاللعبة وهية النسخة التي حصدت على نجاح اكبر ،توالت
نجاحات شركة سيجا في جهازها واطلقت الجزء الثاني من لعبة سونيك لتسحق
نينتيندو بشكل نهائي وحققت اللعبة نجاحا كبيرا جدا لم يكن متوقعا ، واستمرت
شركة سيجا مسيطرة في عالم اﻷلعاب حتى جاء الرد المتأخر من نينتيندو بلعبة
دونكي كونج كاونتري والتي لفتت النظر الى الجهاز مرة اخرى وحققت نجاحا
كبيرا تجاوز نجاح لعبة سونيك ، اذا من يفوز في جيل ال16 بت ؟ الشركتين
قدمتا الكثير من اﻷلعاب المميزة على مشغلاتهم ولكن يبقى الفوز بين الشركتين
يعتمد على نسبة المبيعات بين الجهازين وهنا تغلبت شركة نينتيندو مرة اخرى
على سيجا بنسبة بيع اكبر في اجهزتها ، اكمل👇👇👇
الشركتين
قدمتا الكثير من اﻷلعاب المميزة على مشغلاتهم ولكن يبقى الفوز بين
الشركتين يعتمد على نسبة المبيعات بين الجهازين وهنا تغلبت شركة نينتيندو
مرة اخرى على سيجا بنسبة بيع اكبر في اجهزتها ، احيانا التاريخ لايعيد
نفسه، حيث باطلاق تقنية جديدة ﻷضافات مثل سيجا سي دي و32اكس ساعدت الشركة
فالتقدم في جيل ال16بت ولكن لم يلفت الكثير من اﻷنتباه الشركة نفسها ،
واصلت شركة سيجا تعثرها في اﻷضافات ولكن في مؤتمر اي ثري فالعام 1995 فاجأت
الشركة الجميع بأطلاقها لمشغلها الجديد سيجا ساترن والذي قدم العاب كثيرة
منها نايت اينتو دريمز و فيرتوا فايتر 2 التي حققت نجاحات ولكن بدون تقديم
لعبة جديدة لسونيك ، مع تطور اﻷلعاب من كارتردج الى سي دي واصلت نينتيندو
طريقها في العاب الكارتردج وهذه المرة اطلقت جهاز نينتنيدو64 للمنافسة
ساترن عدى ان مطوري الطرف الثالث فضلو العمل على السي دي بما انه يقدم
مساحة اكبر من الكارتردج ولم يلقى جهاز نينتيندو ذالك الرواج الكبير الذي
يجعله متفوقا على ساترن ، ولكن اطلقت نينتيندو بعدها لعبة سوبر ماريو 64
مما لفتت اﻷنظار الى جهازها مجددا وحققت اللعبة نجاحا كبيرا في وقتها ،
عندما دخلت سوني بلي ستيشن في المنافسة حطمت جميع المنافسين من نينتيندو
وسيجا بجميع المقاييس وسيطرت على سوق اﻷلعاب فالعالم في وقتها ، سيجا دائما
كانت السباقة فاﻷفكار الجديدة والتطور لذلك اطلقت جهازها اﻷخير دريم كاست
وكان متقدما في وقته وهو اول جهاز في جيل السادس لﻷلعاب فالعالم وكان يتميز
بميزة اللعب اونلاين وايضا كرت ذاكرة للتخزين في جهاز التحكم والعاب جداا
مميزة ولو انها قليلة ، بعد تحقيق مبيعات غير مرضية للجهاز اعلنت الشركة
خروجها من مجال صنع مغشلات اﻷلعاب وانتقالها الى تطوير العاب للمشغلات
اﻷخرى
ولكن بقي لشركة سيجا بصمة كبيرة في عالم اﻷلعاب حيث كان لها امتيازات العاب كثيرة ومن يستطيع نسيان اول امتيازاتها وهية لعبة سونيك .
اذا هل نتوقع عودة لشركة سيجا فالمنافسة في عالم مشغلات اﻷلعاب ؟؟!! اكتب توقعاتك ورأيك الشخصي (#معلومات_كلاسيك)
لعبتنا لهذا اليوم هية احد الألعاب القتالية اللي تميزت بشي قليل عن الألعاب القتالية الأخرى التي ظهرت في نفس الجيل .
ديدلي موفز او بالمسمى الياباني للعبة باور اثيليت .
هية لعبة قتالية واحد ضد واحد .صدرت كأول مرة على سيجا جينيسيس ؛النسخة اللي نتكلم عنها الآن ولاحقا نشرت ايضا على سوبر نينتيندو خلال العام 1992.
في طريقة اللعب تلعب مثل الألعاب القتالية الأخرى ولكن توجد بعض الفروقات البسيطة.في التحكم والحركة شبيهة تقريبا بألعاب البيتم اب مثل ستريت اوف ريج اللي صدرت على نفس الجهاز .حيث تتيح لك امكانية التحرك في اتجاهات مختلفة بأستخدام ازرار الأتجاهات لتفادي ضربات العدو .وايضا ازرار للقفز وولركل وتسديد اللكمات .والضغط على زرين معا يخلق هجمة خاصة تقريبا مثل غالبية الألعاب القتالية .
المختلف هنا والشي اللي اعتبره سلبي شخصيا هو محدودية اللعب بشخصية واحدة في مود قصة اللعبة .رح تدخل في صراع ضد بقية الشخصيات بشخصية جو واثناء اللعب ؛اللعبة تعطيك الحرية بنسبة قليلة للحركة الى اعلى او اسفل الشاشة لتفادي ضربات العدو بنفس اسلوب لعبة ستريت اوف ريج تقريبا .يعني مارح يقتصر الموضوع على فقط التقدم والرجوع للخلف .من الأشياء اللي فعلا ميزت هذي اللعبة هو اضافة ميزة شبيهة بألعاب الآربي جي واللي هي زيادة مهارات الشخصية اللي تلعب بها مع تقدمك.
طبعا كل شخصية لديها حركاتها الخاصة اللي يمكنك استكشافها باللعب بها ولكن للأسف لايمكن اللعب بالشخصيات الأخرى الا في مود الفرز بلاير واللي يمكنك فيه اللعب ضد احد اصدقائك فقط .
اللعبة في طريقتها قد تبدو صعبة للوهلة الأولى ولكن من خلال تجربتي لاحضت انها تعتمد على استراتيجية الدفاع عن النفس اكثر من اي شي اخر .يعني مارح ينفع الدخول وتوجيه الضربات بشكل مباشر لأنه بمجرد مايبدأ الخصم يوجه ضرباته رح تكون نسبة الضرر لشخصيتك كبيرة ورح تخسر فالنهاية لأنهم اقوى من شخصيتك فالحركة والسرعة وقوة الضربات.وهنا تأتي ضرورة استخدام استراتيجية الدفاع عن النفس ومحاولة الهجوم في التوقيت الصحيح على العدو وهذا يفسر ايضا اضافة امكانية الحركة اعلى او اسفل الشاشة .شخصيا ماقدرت اتخطى حتى اول شخصية الا لما بدأت استخدم هذي الأستراتيجية .
اللعبة تحتوي اجمالا على تسع شخصيات واخر شخصية واللي تعتبر شخصية الزعيم فاللعبة .تظهرلك لما تخلص من جميع الشخصيات الأخرى .ايضا يوجد فاللعبة بونس ستيجز مميزة مثلها مثل الألعاب القتالية الأخرى اللي ضهرت في نفس الجيل .
اذا ديدلي موفز فعلا تميزت عن غيرها من العاب القتال .اعجبني فيها ميزة الاربي جي اللي تمكنك من زيادة مهارات الشخصية .حتى انك تستطيع اعادة اللعب وتحقيق الفوز مع اي شخصية عدة مرات لتصل الى مستوى المهارات الكاملة للشخصية لتصبح الأقوى .ايضا امكانية التحرك اعلى واسفل الشاشة وطريقة اللعب اللي تعتمد استراتيجية الدفاع عن النفس لتحقيق الفوز .اذا كانت شخصيتك ضعيفة .كل هذي اشياء فعلا جميلة و ميزت اللعبة عن غيرها من الألعاب القتالية .اسلوب الهجمات الخاصة ايضا مافيه اي صعوبة فقط الضغط على زرين معا يخلق هجمة خاصة .الشي السلبي في هذي اللعبة واللي جعل من امكانية اعادة اللعب فيها ضئيلة هية محدودية اللعب بشخصية واحدة في قصة اللعبة .يعني لوكان بأمكانك اللعب بالشخصيات الأخرى اكيد هالشي رح يعطي ميزة اعادة اللعب فيها واستكشاف مهارات الشخصيات الأخرى ولكن عدم وجود هذا الشي جعل منها من الالعاب اللي تلعب لمرة واحدة .طبعا تقدر ترجع للعبة بشكل دايم اذا كنت رح تلعب فيها في تحدي ضد احد اصدقائك فقط .
لايوجد فيها ذاك النظام المعقد في القتال هية فقط استراتيجية الدفاع عن النفس وتوقيت الهجمات .
وفالنهاية ورغم بعض النقاط السلبية فيها.الا انها تبقى مميزة وممتعة لفترة من الوقت وماعليها كلام .
اذا كان هذا كل شي عن لعبة ديدلي موفز على سيجا جينييسي.